https://www.abeera2022.com/?m=1 إعراب الافعال الناسخة كان وأخواتها
عبير الزهور عبير الزهور
random

آخر الأخبار

random
random
جاري التحميل ...

إعراب الافعال الناسخة كان وأخواتها

 


   أمثلة على كان وأخواتها مع الإعراب

 

 تعرف على اللغة الاسبانية


أمثلة على كان وأخواتها من القرآن:

- يقول تعالى : ' وكان ربك قديرا ' ( الفرقان 54 ) .

كان :

فعل ماض ناقص مبني على الفتح .

ربك :

اسم كان مرفوع بالضمة ، والكاف ضمير المخاطب .

قديرا :

 خبر كان منصوب بالفتحة .

- يقول تعالى : ' ولا يزالون مختلفين ' ( هود 118 ) .

لا :

حرف نفي .

يزالون :

فعل مضارع ناقص مرفوع بثبوت النون ، والواو اسم يزال مرفوع .

مختلفين :

 خبر يزال منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم ، والنون عوض عن التنوين .

تعرف على اللغة الانجليزية


إعراب الافعال الناسخة كان وأخواتها
تعرف على اعراب الفعل المضارع


- يقول تعالى : ' لن نبرح عليه عاكفين ' ( طه 91 ) .

لن :

 حرف نفي ونصب واستقبال .

نبرح : فعل مضارع ناقص منصوب بلن ، واسمها ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن .

عليه :

جار ومجرور .

عاكفين :

 خبر نبرح منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم ، والنون عوض عن التنوين .

- يقول تعالى : ' وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ' ( مريم 31 ) .

ما :

مصدرية .

دمت :

 فعل ماض ناقص مبني على السكون والتاء في محل رفع اسم ما دام .

حيا :

  خبر ما دام والمصدر المؤول في محل نصب على الظرفية الزمانية.

 

 تعرف على علامات اعراب المثنى 


نماذج من الإعراب لكان واخواتها:

قال تعالى : { وكان الله بكل شيء محيطا } .

وكان : الواو حرف عطف ، كان فعل ماض ناقص ، ويجوز أن تكون الواو استئنافية .

الله : لفظ الجلالة اسم كان مرفوع .

بكل شيء : بكل جار ومجرور متعلقان بـ " محيطا " وكل مضاف ، وشيء مضاف إليه مجرور بالكسرة .

محيطا : خبر كان منصوب بالفتحة .

وجملة " كان ... إلخ " معطوفة على ما قبلها ، أو مستأنفة لا محل لها من الإعراب

 قال تعالى : { فما زلتم في شك } .

فما :

 الفاء حرف عطف ، وما نافية لا عمل لها .

زلتم :

زال فعل ماض ناقص مبني على السكون ؛ لاتصاله بضمير رفع متحرك ، والضمير المتصل في محل رفع اسمه .

في شك :

 جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر زال .

والجملة معطوفة على ما قبلها .

قال تعالى : { تالله تفتؤ تذكر يوسف } .

تالله :

التاء حرف جر يفيد القسم مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، ولفظ الجلالة اسم مجرور بالكسرة ، والجار والمجرور متعلقان بـ " تفتؤ " .

تفتؤ :

 فعل مضارع ناقص مرفوع بالضمة ، وأصله لا تفتأ ، فحذف حرف النفي الذي هو شرط في عمل هذا الفعل وما شابهه من الفعل " زال " وأخواتها ، وقد سد القسم مسد النفي ؛ لأن القسم إذا لم يؤكد الفعل بعده باللام والنون فهو نفي ، وإذا أكد باللام والنون فهو إثبات ، والقسم هنا لم يؤكد الفعل بعده باللام بالنون ، لذلك اعتبر القسم نفيا ، والفعل في أصله يفيد النفي ، ونفي النفي إثبات ، وهذا هو الغرض من سبق هذه الأفعال بحرف النفي .

واسم تفتؤ ضمير مستتر وجوبا تقديره : أنت يعود على والد يوسف .

تذكر :

فعل مضارع مرفوع بالضمة ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : أنت يعود على والد يوسف أيضا .

يوسف :

مفعول به منصوب بالفتحة ، وجملة " تذكر يوسف " في محل نصب خبر تفتؤ . وتقدير الآية : نقسم بالله تعالى لا تزال ذاكرا يوسف متفجعا عليه .

والشاهد في الآية تقدير النفي بعد القسم .

تعرف على علامات اعراب الفعل الماضى



قال تعالى : { وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا } .

وأوصاني :

 الواو حرف عطف ، أوصى فعل ماض مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره التعذر ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو يعود على الله ، والنون للوقاية حرف مبني على الكسر لا محل له من الإعراب ، والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به .

بالصلاة :

 جار ومجرور متعلقان بأوصاني .

والزكاة :

الواو حرف عطف ، الزكاة معطوف على ما قبله .

ما دمت :

ما مصدرية تفيد الظرف حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب ، دام فعل ماض انقص مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك ، والضمير المتصل في محل رفع اسم دام .

حيا :

خبر ما دام منصوب بالفتحة .

تعرف على اعراب الافعال الناسخه والافعال التامة والافعال الناقصة


قال تعالى : { فلمّا أن جاء البشير ألقاه على ظهره فارتد بصيرا } .

فلما :

 الفاء حرف عطف ، لما ظرفيه بمعنى " حين " متضمنة معنى الشرط غير جازمة ، مبنية على السكون في محل نصب ، وامتناع عملها الجزم لاختصاصها بالدخول على الأفعال الماضية .

أن جاء :

 أن حرف مصدري ونصب ، جاء فعل ماض مبني على الفتح ، والتقدير : حين مجيء البشير .

البشير : فاعل مرفوع بالضمة .

ألقاه :

 ألقى فعل ماض مبني على الفتح المقدر ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره : هو يعود على البشير ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به .

على وجهه :

 جار ومجرور متعلقان بالفعل ألقى ، والضمير المتصل بوجه في محل جر مضاف إليه .

فارتد :

 الفاء تفيد السببية حرف مبني لا محل له من الإعراب ، ارتد فعل ماض تام مبني على الفتح ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره : هو يعود على والد يوسف .

بصيرا :

حال منصوبة من الضمير المستتر في ارتد .

وجملة " لما " ... إلخ معطوفة على ما قبلها .

قال تعالى : { انقلبتم على أعقابكم } .

انقلبتم :

 انقلب فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك ، والضمير المتحرك مبني على الضم في محل رفع فاعل ، والميم علامة الجمع ، وجملة " انقلبتم " في محل جزم جواب الشرط .

على أعقابكم :

جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب حال من الضمير في" انقلبتم " ، والكاف ضمير في محل جر مضاف إليه .

قال تعالى : { وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة .

وإن كان :

الواو للاستئناف ، إن شرطية جازمة ، كان فعل ماض تام مبني على الفتح .

ذو :

فاعل كان مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الستة ، وهو مضاف .

عسرة :

مضاف إليه مجرور بالكسرة ، وجملة كان في محل جزم فعل الشرط .

فنظرة :

الفاء واقعة في جواب الشرط ، نظرة خبر لمبتدأ محذوف وتقدير الكلام : فالحكم نظرة . والجملة من المبتدأ والخبر في محل جزم جواب الشرط .

إلى ميسرة :

 جار ومجرور متعلقان بنظرة ، أو بمحذوف صفة لها .

وجملة " وإن كان " ... إلخ لا محل لها من الإعراب استئنافية ، ويجوز فيها العطف إذا اعتبرنا الواو عاطفة .

قال تعالى : { وكان الله غفورا رحيما } .

وكان :

الواو للاستئناف ، كان فعل ماض ناقص مبني على الفتح .

الله :

لفظ الجلالة اسم كان مرفوع بالضمة .

غفورا :

خبر كان منصوب بالفتحة .

رحيما :

 خبر ثان لكان منصوب بالفتحة .

وجملة كان

... إلخ لا محل لها من الإعراب مستأنفة .

قال تعالى : { وليس البرُّ بأن تأتوا البيوت من ظهورها } .

وليس :

 الواو للاستئناف ، ليس فعل ماض ناقص مبني على الفتح .

البرُّ :

 اسم ليس مرفوع بالضمة .

بأن :

 الباء حرف جر صلة " زائد " ، أن حرف مصدري ونصب .

تأتوا :

 فعل مضارع منصوب بأن ، وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة ، واو الجماعة ضمير متصل في محل رفع فاعل .

وأن المصدرية والفعل في تأويل مصدر صريح في محل جر لفظا بحرف الجر الزائد ، ومنصوب محلا خبر ليس ، والتقدير : ليس البر آتيان البيوت .

البيوت :

 مفعول به منصوب بالفتحة .

من ظهورها :

 جار ومجرور متعلقان بالفعل تأتوا ، والهاء ضمير متصل في محل جر مضاف إليه . وجملة ليس البر ... إلخ معطوفة على ما قبلها .

قال تعالى : { لا يزالون مختلفين } .

لا يزالون :

لا نافية لا عمل لها ، يزالون فعل مضارع ناقص مرفوع بثبوت النون ؛ لأنه من الأفعال الخمسة ، وواو الجماعة ضمير متصل في محل رفع اسمه .

مختلفين :

خبر يزال منصوب بالياء ؛ لأنه جمع مذكر سالم .

قال تعالى : { لن نبرح عليه عاكفين } .

لن نبرح :

لن حرف نفي ونصب ، نبرح فعل مضارع ناقص منصوب بلن وعلامة نصبه الفتحة ، واسمه ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : نحن .

عليه :

 جار ومجرور متعلقان بعاكفين .

عاكفين :

 خبر نبرح منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم .

قال تعالى : { ويكون الرسول عليكم شهيدا } .

 

ويكون :

الواو حرف عطف ، يكون فعل مضارع ناقص مرفوع بالضمة .

الرسول :

 اسم يكون مرفوع بالضمة .

عليكم :

 جار ومجرور متعلقان بـ " شهيدا " .

شهيدا :

 خبر يكون منصوب .

 

مع تمنياتى بالسعادة والرضا

 

عن الكاتب

المشتاقه الى الجنة ♡عبير الزهور ♡ زيارة موقع عبير الزهور

التعليقات


جميع الحقوق محفوظة

عبير الزهور