أخر الاخبار

إعراب الافعال الناسخة كان وأخواتها

 


   أمثلة على كان وأخواتها مع الإعراب

 

 تعرف على اللغة الاسبانية


أمثلة على كان وأخواتها من القرآن:

- يقول تعالى : ' وكان ربك قديرا ' ( الفرقان 54 ) .

كان :

فعل ماض ناقص مبني على الفتح .

ربك :

اسم كان مرفوع بالضمة ، والكاف ضمير المخاطب .

قديرا :

 خبر كان منصوب بالفتحة .

- يقول تعالى : ' ولا يزالون مختلفين ' ( هود 118 ) .

لا :

حرف نفي .

يزالون :

فعل مضارع ناقص مرفوع بثبوت النون ، والواو اسم يزال مرفوع .

مختلفين :

 خبر يزال منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم ، والنون عوض عن التنوين .

تعرف على اللغة الانجليزية


إعراب الافعال الناسخة كان وأخواتها
تعرف على اعراب الفعل المضارع


- يقول تعالى : ' لن نبرح عليه عاكفين ' ( طه 91 ) .

لن :

 حرف نفي ونصب واستقبال .

نبرح : فعل مضارع ناقص منصوب بلن ، واسمها ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن .

عليه :

جار ومجرور .

عاكفين :

 خبر نبرح منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم ، والنون عوض عن التنوين .

- يقول تعالى : ' وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ' ( مريم 31 ) .

ما :

مصدرية .

دمت :

 فعل ماض ناقص مبني على السكون والتاء في محل رفع اسم ما دام .

حيا :

  خبر ما دام والمصدر المؤول في محل نصب على الظرفية الزمانية.

 

 تعرف على علامات اعراب المثنى 


نماذج من الإعراب لكان واخواتها:

قال تعالى : { وكان الله بكل شيء محيطا } .

وكان : الواو حرف عطف ، كان فعل ماض ناقص ، ويجوز أن تكون الواو استئنافية .

الله : لفظ الجلالة اسم كان مرفوع .

بكل شيء : بكل جار ومجرور متعلقان بـ " محيطا " وكل مضاف ، وشيء مضاف إليه مجرور بالكسرة .

محيطا : خبر كان منصوب بالفتحة .

وجملة " كان ... إلخ " معطوفة على ما قبلها ، أو مستأنفة لا محل لها من الإعراب

 قال تعالى : { فما زلتم في شك } .

فما :

 الفاء حرف عطف ، وما نافية لا عمل لها .

زلتم :

زال فعل ماض ناقص مبني على السكون ؛ لاتصاله بضمير رفع متحرك ، والضمير المتصل في محل رفع اسمه .

في شك :

 جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر زال .

والجملة معطوفة على ما قبلها .

قال تعالى : { تالله تفتؤ تذكر يوسف } .

تالله :

التاء حرف جر يفيد القسم مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، ولفظ الجلالة اسم مجرور بالكسرة ، والجار والمجرور متعلقان بـ " تفتؤ " .

تفتؤ :

 فعل مضارع ناقص مرفوع بالضمة ، وأصله لا تفتأ ، فحذف حرف النفي الذي هو شرط في عمل هذا الفعل وما شابهه من الفعل " زال " وأخواتها ، وقد سد القسم مسد النفي ؛ لأن القسم إذا لم يؤكد الفعل بعده باللام والنون فهو نفي ، وإذا أكد باللام والنون فهو إثبات ، والقسم هنا لم يؤكد الفعل بعده باللام بالنون ، لذلك اعتبر القسم نفيا ، والفعل في أصله يفيد النفي ، ونفي النفي إثبات ، وهذا هو الغرض من سبق هذه الأفعال بحرف النفي .

واسم تفتؤ ضمير مستتر وجوبا تقديره : أنت يعود على والد يوسف .

تذكر :

فعل مضارع مرفوع بالضمة ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : أنت يعود على والد يوسف أيضا .

يوسف :

مفعول به منصوب بالفتحة ، وجملة " تذكر يوسف " في محل نصب خبر تفتؤ . وتقدير الآية : نقسم بالله تعالى لا تزال ذاكرا يوسف متفجعا عليه .

والشاهد في الآية تقدير النفي بعد القسم .

تعرف على علامات اعراب الفعل الماضى



قال تعالى : { وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا } .

وأوصاني :

 الواو حرف عطف ، أوصى فعل ماض مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره التعذر ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو يعود على الله ، والنون للوقاية حرف مبني على الكسر لا محل له من الإعراب ، والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به .

بالصلاة :

 جار ومجرور متعلقان بأوصاني .

والزكاة :

الواو حرف عطف ، الزكاة معطوف على ما قبله .

ما دمت :

ما مصدرية تفيد الظرف حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب ، دام فعل ماض انقص مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك ، والضمير المتصل في محل رفع اسم دام .

حيا :

خبر ما دام منصوب بالفتحة .

تعرف على اعراب الافعال الناسخه والافعال التامة والافعال الناقصة


قال تعالى : { فلمّا أن جاء البشير ألقاه على ظهره فارتد بصيرا } .

فلما :

 الفاء حرف عطف ، لما ظرفيه بمعنى " حين " متضمنة معنى الشرط غير جازمة ، مبنية على السكون في محل نصب ، وامتناع عملها الجزم لاختصاصها بالدخول على الأفعال الماضية .

أن جاء :

 أن حرف مصدري ونصب ، جاء فعل ماض مبني على الفتح ، والتقدير : حين مجيء البشير .

البشير : فاعل مرفوع بالضمة .

ألقاه :

 ألقى فعل ماض مبني على الفتح المقدر ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره : هو يعود على البشير ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به .

على وجهه :

 جار ومجرور متعلقان بالفعل ألقى ، والضمير المتصل بوجه في محل جر مضاف إليه .

فارتد :

 الفاء تفيد السببية حرف مبني لا محل له من الإعراب ، ارتد فعل ماض تام مبني على الفتح ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره : هو يعود على والد يوسف .

بصيرا :

حال منصوبة من الضمير المستتر في ارتد .

وجملة " لما " ... إلخ معطوفة على ما قبلها .

قال تعالى : { انقلبتم على أعقابكم } .

انقلبتم :

 انقلب فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك ، والضمير المتحرك مبني على الضم في محل رفع فاعل ، والميم علامة الجمع ، وجملة " انقلبتم " في محل جزم جواب الشرط .

على أعقابكم :

جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب حال من الضمير في" انقلبتم " ، والكاف ضمير في محل جر مضاف إليه .

قال تعالى : { وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة .

وإن كان :

الواو للاستئناف ، إن شرطية جازمة ، كان فعل ماض تام مبني على الفتح .

ذو :

فاعل كان مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الستة ، وهو مضاف .

عسرة :

مضاف إليه مجرور بالكسرة ، وجملة كان في محل جزم فعل الشرط .

فنظرة :

الفاء واقعة في جواب الشرط ، نظرة خبر لمبتدأ محذوف وتقدير الكلام : فالحكم نظرة . والجملة من المبتدأ والخبر في محل جزم جواب الشرط .

إلى ميسرة :

 جار ومجرور متعلقان بنظرة ، أو بمحذوف صفة لها .

وجملة " وإن كان " ... إلخ لا محل لها من الإعراب استئنافية ، ويجوز فيها العطف إذا اعتبرنا الواو عاطفة .

قال تعالى : { وكان الله غفورا رحيما } .

وكان :

الواو للاستئناف ، كان فعل ماض ناقص مبني على الفتح .

الله :

لفظ الجلالة اسم كان مرفوع بالضمة .

غفورا :

خبر كان منصوب بالفتحة .

رحيما :

 خبر ثان لكان منصوب بالفتحة .

وجملة كان

... إلخ لا محل لها من الإعراب مستأنفة .

قال تعالى : { وليس البرُّ بأن تأتوا البيوت من ظهورها } .

وليس :

 الواو للاستئناف ، ليس فعل ماض ناقص مبني على الفتح .

البرُّ :

 اسم ليس مرفوع بالضمة .

بأن :

 الباء حرف جر صلة " زائد " ، أن حرف مصدري ونصب .

تأتوا :

 فعل مضارع منصوب بأن ، وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة ، واو الجماعة ضمير متصل في محل رفع فاعل .

وأن المصدرية والفعل في تأويل مصدر صريح في محل جر لفظا بحرف الجر الزائد ، ومنصوب محلا خبر ليس ، والتقدير : ليس البر آتيان البيوت .

البيوت :

 مفعول به منصوب بالفتحة .

من ظهورها :

 جار ومجرور متعلقان بالفعل تأتوا ، والهاء ضمير متصل في محل جر مضاف إليه . وجملة ليس البر ... إلخ معطوفة على ما قبلها .

قال تعالى : { لا يزالون مختلفين } .

لا يزالون :

لا نافية لا عمل لها ، يزالون فعل مضارع ناقص مرفوع بثبوت النون ؛ لأنه من الأفعال الخمسة ، وواو الجماعة ضمير متصل في محل رفع اسمه .

مختلفين :

خبر يزال منصوب بالياء ؛ لأنه جمع مذكر سالم .

قال تعالى : { لن نبرح عليه عاكفين } .

لن نبرح :

لن حرف نفي ونصب ، نبرح فعل مضارع ناقص منصوب بلن وعلامة نصبه الفتحة ، واسمه ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : نحن .

عليه :

 جار ومجرور متعلقان بعاكفين .

عاكفين :

 خبر نبرح منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم .

قال تعالى : { ويكون الرسول عليكم شهيدا } .

 

ويكون :

الواو حرف عطف ، يكون فعل مضارع ناقص مرفوع بالضمة .

الرسول :

 اسم يكون مرفوع بالضمة .

عليكم :

 جار ومجرور متعلقان بـ " شهيدا " .

شهيدا :

 خبر يكون منصوب .

 

مع تمنياتى بالسعادة والرضا

 

عبدالرحمن مجدي - Abdo magdy
بواسطة : عبدالرحمن مجدي - Abdo magdy
انا عبدالرحمن 🥰 بحب الطبخ جدا 💖وبحب اجرب اكلات جديده وغريبه 😋
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-