أخر الاخبار

ماذا تقول الاساطير عن الحب

 

 

خرافات قديمة عن الحب



وترى الدكتورة دعاء راجح أن للحب 6 خرافات لا يمكن تجاهلها، وهي:

الحب الحقيقى يبقى إلى الأبد

وقالت راجح في تدوينة لها عبر فيسبوك: “الحب الي من بعيد لبعيد زي روميو وجولييت، وقيس وليلى، والمحبين الي بيحبوا على وسائل التواصل دا الي بيبقى إلى الأبد في القلوب، لكن أول ما بيتجوزوا الحب الرومانسي بيهبط، ويحل محله المودة والرحمة والسكن”.

وأضافت راجح: “ودول علشان يستمروا محتاجين جهد كبير إرادي من الطرفين، وشغل كتير من 

التغافل والتسامح والعطاء والحنية علشان نقدر نحافظ عليه”.



 أساطير الحب عند العرب

المحبين يعيشون مع بعضهم إلى الأبد

وفيما يتعلق بالخرافة الثانية، أوضحت راجح: “مش شرط دا بيعتمد على قدرتهم على الحفاظ على الحب دا بعد الزواج.. فيه قصص حب كتير فشلت بعد الارتباط، بسبب أنه مكانش حب أصلا كان احتياج أو تعلق”.

“أو أنهم ماعرفوش يسيطروا على آفات الحب زي الغيرة والشك والأنانية، حب التملك والرغبة في التطبيع، والتحكم والملل والاحساس بهم المسئولية، أو أنهم ماعرفوش يفهموا بعض ويراعوا الاختلافات الي بينهم، وصور العواجيز المحبيبن ممكن يكونوا حبوا بعض على كبر، مش لازم عاشوا مع بعض من أول شبابهم يعني”.


“أنت كل حياتي”

وبخصوص الخرافة الثالثة، ذكرت راجح: “أكبر غلط.. أنت أهم إنسان في حياتي وليست كلها،

فحياتي مليئة بالأهل والأصدقاء وزملاء العمل، وعلاقات أخرى تمنحني الكثير من احتياجاتي النفسية 

التي ستعجز بحكم قدراتك المحدودة وإنسانيتك الضعيفة على تلبيتها”.



الرومانسية واللهفة تبقى إلى الأبد

وأضافت راجح: ” الرومانسية التلقائية بتكون في بدايات العلاقة فقط، يهدأ اللهفة والشغف مع طول الأمد، وتلعب الرومانسية الإرادية التي نصنعها نحن بإرادتنا دورا مهما في البقاء على الحب حيا في القلوب”.

ولفتت الاستشارية الأسرية إلى أن “اللهفة والشوق تهدأ كثيرا بدوام التقارب والاعتياد والملل، ولكن يمكن تجديدها بفترات من البعد”.

الحب سوف ينتصر

مش لازم كتير الحب ينهزم أمام الظروف والواقع والعقل، وحتى لو انتصر واكتمل الزواج.. فإن أكثر ما يهزمه الطبايع الشخصية التي يصعب التعامل معها، وقد يهزمه الظروف المادية الصعبة الي بتعمل ضغط نفسي على الطرفين، وبتخليهم مش عارفين يتعاملوا مع بعض”، هكذا علقت راجح عن الخرافة الخامسة.


الحب عطاء

وفيما يتعلق بالخرافة السادسة، قالت راجح: “نعم الحب عطاء لكن الحب من طرف واحد مؤلم ومؤذي، لو استمر العطاء من طرف واحد يموت الحب مع الوقت ويتوقف العطاء، ويمكن يحل محله الغل والحقد والألم”.

 قصص أساطير الحب

الخرافات الشعبية المصرية

عُرف المجتمع المصري بعاطفيته وتصديقه للأشياء، وإن كانت وهمية، فمصر الفرعونية عرفت الأساطير والقصص غير المنطقية، التي ألفها الناس عن الآلهة. ولا تزال خرافة “لعنة الفراعنة” باقية حتى الآن. وابتدعت مصر الإسلامية “الأضرحة والموالي”، وراح الناس يطلبون “البركة” منهم ويستعينون بهم لقضاء حاجاتهم. وبحسب كتاب “أشهر 50 خرافة في علم النفس”، لسكوت ليلينفيلد وآخرين، عُرّفت الخرافة بأنها “اعتقاد أو قصة شهيرة لكنها خاطئة، أصبحت مرتبطة بعادة أو شخص أو حدث، وقصة خيالية أو نصف حقيقية”. ويمكن تقسيم الخرافات في المجتمع المصري إلى:خرافات دينية

يظن الكثيرون أن الخرافات التي تتعلق بالدين أو المعتقد الإيماني لدى الأشخاص صحيحة ويرفضون دعاوى بطلانها. ومن عادات بعض المصريين زيارة أضرحة الأولياء وطلبهم توسط صاحب المقام أو الضريح لدى الرب، إما لشفاء مريض، أو لتزويج عانس، أو لنيل الرزق من مال وأولاد، أو الصفح والمغفرة لذنب.خرافات اجتماعية

تندرج أسفل هذا التقسيم أنماط عديدة للخرافات بحسب ما أوردته سناء محمد سليمان، أستاذة علم النفس في كلية البنات في جامعة عين شمس، في مؤلفها “الخرافات والسحر والشعوذة” ومنها:خرافات مرتبطة بالزواج والإنجاب

في الكثير من المناطق الريفية يلتزم العريس والعروس عدم مصافحة أي من المهنئين حتى يتفاديا أعمال السحر أو الربط. و”يقصد به امتناع أحد الزوجين عن الآخر لسبب خارج عنه مثل السحر”. كما يحمل الأقارب العريسين إلى شقتهما لعدم المرور على أي أعمال سحر أيضاً. وفي مناطق أخرى، لا بد أن تمر العروس أسفل ذراع “حماتها” لتدخل مسكن الزوجية لإعطائها الطاعة العمياء لاحقاً. كذلك يشيع اعتقاد بأن “قرص” العروس في “ركبتها” فأل خير لسرعة الزواج. وتلتزم العروس في المناطق الشعبية بتناول الأسماك، “الفسيخ خصوصاً”، ليلة العرس، اعتقاداً بأنه ييسر عملية “فض غشاء البكارة”. وهناك اعتقاد راسخ في مناطق ريفية بأن أموراً مثل رؤية العريس للعروس بفستان الزفاف قبل يوم العرس، أو دخول العريس على عروسه وهو “حليق” تعتبر فأل شر وتنذر بعدم استمرار الحياة بين الشريكين، أو تأخر الإنجاب. ويعد دخول “حائض” على العروس سبباً لتأخر الحمل، ويؤدي إلى “المشاهرة” وهي لفظ دارج في الريف يعني عدم الإنجاب.خرافات مرتبطة بالتفاؤل والتشاؤم


أساطير العشاق

ما هى اشهر الاساطير 

قلب الشبشب على وجهه:

 فأل شر ونحس، لدى المصريين، بل كان يعتقد سابقاً أنه حرام شرعاً. واستخدام المقص أو الحياكة ليلاً من دواعي التشاؤم، وسكب القهوة خير وسكب اللبن شر، فتح الأبواب ونوافذ المنزل باكراً تجلب الرزق والتأخر يتسبّب بقلته. أن تتخطى شخص نائم فأل شر ويسبب وقف نمو “طول” هذا الشخص، ولعلاج ذلك لا بد أن تمر فوقه بالاتجاه المعاكس، “لأخذ العكس”، أي الشر عنه. وعدم تناول الضيف لمشروبه كاملاً ينذر بتأخر زواج البنات في هذا البيت:

.خرافات مرتبطة بالموت

تعتقد غالبية الشعب المصري أن روح الميت تبقى في منزله مدة 40 ليلة وتشعر بكل ما يدور به، ما عدا مَن يقتل خارج منزله، فـ”عفريته” يلزم الموضع الذي قتل فيه. وهناك أيضاً الاعتقاد بأن دفن طفل صغير مع الميت (في حال تزامنها مع وفاة طفل حديث الولادة) أو غرس نبتة “الصبار”، أمام قبره أمور تخفف من عذابه. بعض الأطعمة لا يجب طهوها في بيت المتوفى قبل مرور عام أو أشهر على الأقل، منها المحشي والحلويات والصواني والأطعمة، التي ترتبط بالمناسبات السعيدة، اعتقاداً بأن ذلك يعني عدم الحزن على الميت. وانبعاث تلك الروائح من منزله أمر مشين. كما يحرم على أهل الميت تنظيف منزله قبل مرور 40 يوماً وإلا اعتبر ذلك فرحاً بالخلاص من

:

.خرافات مرتبطة بالحسد والسحر

يؤمن المصريون كثيراً بالسحر والحسد، لذا يعتمدون على خرافات أكثر عبثاً لتفاديها. فالخرزة الزرقاء و”الخمسة وخميسة”، أي شكل الكف، و”الشبشب المقلوب” و”حدوة الحصان” كلها تعلق على باب المنزل للحماية من الحسد. كما يرش الملح للهدف ذاته. ويعتقد كذلك أن المنازل المهجورة تسكنها “العفاريت” لذا يلجأون إلى وضع طعام في الثلاجة وتغييره كل فترة لتفادي ذلك.خرافات مرتبطة بالحيوانات

القطط السوداء تسكنها الأرواح الشريرة، وتنذر بموت أحدهم. هذا اعتقاد سائد أيضاً. والحمار يرى الشيطان وعندما ينهق لا بد من الاستعاذة بالله. وصوت الغراب فوق منزل يعني في الريف أن شخصاً ما سيموت في هذا المنزل. وأحياناً نباح الكلب ليلاً، يعادله في الصعيد “عواء الذئب”. وصهيل الخيل ينذر بشر أو خطر قريب.


خرافات عراقية

يؤمن عدد كبير من العراقيّين بالخرافات. وهذا ليس أمراً جديداً، لكن يبدو أنّ البعض يُبالغون في تصديقها أو الاعتماد عليها في حياتهم اليومية، مع ارتفاع نسبة الجهل والفوضى، وتراجع تطبيق القانون في بلد يعاني من الحروب منذ أكثر من ثلاثة عقود. يقول الباحث الاجتماعي، مقداد صالح، إن “الخرافة هي الحديث المستَمْلَح المكذوب، الذي قد يرد على شكل أسطورة أو قصّة قصيرة ذات مغزى أخلاقي، وربّما يكون أشخاصها وحوشاً. ويمكن أن تكون قصّة خرافيّة ذات مغزى، تتضمّن صفات إنسانيّة وُجدت مذ خلق الإنسان”.

ويوضح لـ “العربي الجديد” أن “المجتمع العراقي يؤمن بالكثير من الخرافات والأساطير غير الواقعية، ويعتقد أنّها حقيقية”. يضيف أن “الجهل والتكوين النفسي أو العاطفي للأفراد قد يجعلهم أكثر تأثّراً”، لافتاً إلى أن “بعض التجار يروّجون للخرافات والأساطير، وينشرونها بين الناس. ربّما يكونون دجّالين ويستغلّون الدين حتى يصدّقهم الناس. أحياناً، تلجأ عائلات إلى تهديد الأطفال بحيوان خرافي قد يظهر في حال لم يلتزموا بالتعليمات”.

وترى المدرّسة، فائزة عمار (47 عاماً)، أن انتشار الخرافات والإيمان بها في المجتمع العراقي بشكل متزايد لم يأتِ من فراغ. تضيف أنّ بعض هذه الخرافات متوارثة وتختلف من شعبٍ إلى آخر. وتلفت إلى ظهور خرافات حديثة بدأت تنتشر بين أفراد المجتمع العراقي، في ظلّ ارتفاع نسبة الجهل وشيوع الفوضى، فضلاً عن وسائل الإعلام التي تلعب دوراً كبيراً في انتشار الخرافات والمعتقدات. ويلجأ عراقيون إلى قراءة الكف والفنجان والسحر وفك السحر وغيرها، في محاولة لمعرفة الغيب.

مع تمنياتى بالسعادة

عبدالرحمن مجدي - Abdo magdy
بواسطة : عبدالرحمن مجدي - Abdo magdy
انا عبدالرحمن 🥰 بحب الطبخ جدا 💖وبحب اجرب اكلات جديده وغريبه 😋
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-