قائمة
أجمل قصص قصيرة
قصص
حقيقية قصيرة
قصص واقعية من الحياة مؤثرة
تعتبر القصص الحقيقية من
أجمل القصص التي تعمل على تحفيز النفس نحو طريق النجاح، كما أنها تكون مصدر لإلهام
العديد من الأشخاص للقيام بالعديد من الإنجازات، ومن هذه القصص ما يلي:
قصة قصيرة خيالية للكبار
قصص
حقيقية عن تضحية الزوجة
أثناء الحرب العالمية
تم اكتشاف خيانة احد الظباط من قبل القائد كرومويل، وطلب ان يتم إعدامه رمياً
بالرصاص على خيانته، ولكن زوجة الضابط أخذت تتوسل إلى القائد حتى يعفو عنه.
رفض القائد أن يعفو
عنها وأخبرها أنه عندما يدق جرس الكنيسة في السادسة صباحاً سوف يتم إعدام زوجها
رمياً بالرصاص.
في الصباح الباكر صعدت
الزوجة إلى منارة الكنيسة عند الجرس، وكان الجندي الذي يدق الجرس لا يسمع ولا يرى،
استغلت الزوجة هذا الأمر ووضعت يدها في الجرس حتى لا يسمع الجنود صوت الجرس وأخذت
تتألم بشدة من قوة الجرس على يديها.
مرت الساعة السادسة ولم
يسمع الجنود صوت الجرس وبالتالي لم يقوموا بتنفيذ حكم الإعدام.
نزلت زوجة الضابط إلى
القائد تقول له: “ألا تسامح زوجي لأجل هاتين اليدين”
نظر إليها القائد وبكى
من شدة الحب والتضحية التي قدمتها الزوجة إلى زوجها، وقرر أن يعفو عنه لأجل تضحية
زوجته.
الصبي
والمسامير
في أحد القرى كان يوجد
صبي شديد الغضب ولا يعرف معنى الصبر، وهذا ما كان يوقعه في العديد من المشكلات،
لذلك قرر والده أن يلقنه درس لا ينساه أبداً حتى يتعلم الصبر والتحكم في غضبه.
قام الاب بإحضار كيس
كبير من المسامير ووضعه أمام الولد ومن ثم قال له: “أريد منك يا بنى أن تقوم بدق
مسمار في سياج الحديقة الخشبي عندما تشعر بالغضب من شخص ما أو تتعرض لموقف معين
يصيبك بفقدان أعصابك”
نظر الولد إلى أبيه
واستنكر كلامه ولم يهتم لطلبه لأنه لا يدرك غاية هذا الحديث ول:نه وافق مضطر ووعد
والده أن يقوم بتنفيذ ذلك.
في اليوم الأول قام
الولد بدق 40مسمار في السياج، وأذرك الصبي وقتها إن إدخال المسمار في كل مرة لم
يكن من الأمور السهلة التي تجعله يدق هذه الكمية، لذلك حاول أن يتمالك اعصابه عند
الغصب في المرات القادمة حتى لا يتألم من دق المسامير في السياج.
مع مرور الأيام لاحظ
الأب أن عدد المسامير يقل يوم بعد يوم، حتى جاء اليوم الذي لم يدق به الطفل إي
مسمار في السياج، وهذا ما أدخل البهجة والسرور على والد الصبي، حيث إنه تمكن من
مساعدة طفلهه أن يتحكم في غضبه وأن يضبط نفسه التي كانت تُثار على الأسباب البسيطة.
وبعد مرور يوم من عدم
دق الطفل أي مسمار في السياج طلب الأب من ابنه قائلاً: ” يا بني عليك أن تخرج
مسمار في كل يوم لا تغضب به”.
تعجب الولد من طلب
والده ولم يفهم الغرض منه، ولكن أقبل على تنفيذ المهمة في اليوم التالي واستمر على
إخراج المسامير في كل يوم لا يغضب به حتى أزال كافة المسامير من السياج.
بعد أن أتم الصبى
المهمة فرح الأب وعبر عن مدى سعادته وفخره بابنه، وطلب منه أن يلمس أماكن المسامير
الفارغة في السياج، وقال له:” يا بني تلك الثقوب التي توجد في السياج هل تظن أنها
سوف تزول مع الوقت”
رد الصبي قائلاً: “لا
يا أبي فقد تركت أثر على السياج”
قال الوالد لأبنه: “هذه
الثقوب تمثل أثر الكلام السئ على قلوب الاشخاص”.
قصص قصيرة لكتاب مشهورين
أسئلة
شائعة
ما
هي أجمل قصة في العالم؟
تعتبر قصة سندريلا من أجمل القصص واشهرها
عالمياً.
من
أشهر قصص؟
الريح فى الصفصاف
الجميلة والوحش
أليس فى بلاد العجائب
لقط ذو القبعة
تشارلى ومصنع الشوكولاتة
مع
اسعد الاوقات