أخر الاخبار

محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم

 

النبي محمد عليه الصلاة والسلام


إنّ النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- من أعظم النّاس مكانةً ونسباً ونسبه

 تعرف على الامام مسلم والامام مالك 


اسمه الشريف

هو محمد بن عبد الله بن عبدالمطّلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصيّ بن كلاب بن مرّة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النّضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، وينتهي نسبه الشّريف بإسماعيل عليه السّلام.تعرف 

على اهمية العلم 

تعرف على نشأة المذهب الشافعي والامام

الشافعى

محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم



تعرف على صلة الرحم وفضلها

وفاه والده ووالدته:

توفّي والده وهو في بطن أمّه، وتوفّيت أمّه وهو ابن ستّ سنين. أرضعته حليمة السّعديّة، كفله جدّه عبد المطّلب إلى حين وفاته، ثمّ كفله عمّه أبو طالب إلى أن بعثه الله تعالى نبيّاً ورسولاً.

 تعرف على شخصية سعد ابن ابى وقاص ومواقفه


نزول الوحى:

فقد نزل عليه الوحي بأمر الله -جلّ وعلا- وهو بعمر الأربعين عاماً. تزوّجته خديجة وله خمسٌ وعشرون سنة، وماتت رضي الله عنها قبل الهجرة بثلاث سنوات، قضى حياته عليه الصّلاة والسّلام يدعو النّاس لدين الإسلام، وأسّس الدّولة الإسلاميّة العظيمة حيث كان مركزها المدينة المنوّرة، وخاض -عليه الصّلاة والسّلام- الكثير من الغزوات والمعراك العظيمة ضدّ المشركين دفاعاً عن الإسلام والمسلمين.

وقد أيّده الله بالكثير من المعجزات العظيمة وخصّه بخصائص فريدةٍ لم يؤتها لأيّ نبيٍّ غيره. وقد حمل رسالة الإسلام وأدّاها بكلّ صدقٍ وأمانةٍ وإخلاصٍ ونشرها في أنحاء الأرض، إلى أن وافته المنيّة في السّنة الحادية عشرة للهجرة. وله من العمر ثلاثةٌ وستّون سنة صلوات الله وسلامه عليه.

 عرف على السيدة  خديجة بنت خويلد ، سودة بن زمعة

 ، عائشة بنت أبي بكر الصديق ،

ما هي صفات النبى محمد فى القران:

 كان وجْه النبي صلى الله عليه وسلم في جماله وإشراقه ونوره وصفائه مثل الشمس والقمر، قالت الرُبيع بنت معوذ رضي الله عنها: «لو رأيتَه رأيتَ الشمس طالعة»، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: «ما رأيت شيئاً أحسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم، كأن الشمس تجري في وجهه.

وشهد الله -تعالى- لرسوله -صلى الله عليه وسلم- بكمال الصفات وعِظم الأخلاق، حيث قال: «وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ»، وهو ما جعل القلوب تتعلّق به وتتخلّى في سبيل حبّه عن كل ما يربطها بالجاهلية، وفيما يأتي بيان بعض الصفات الخُلُقيّة لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-:

واصطفى الله سبحانه نبيَّنا صلى الله عليه وسلم وفضَّله على العالمين، وفطره على شمائل وصفات عظيمة، ظهرت على سلوكه القويم، وعلى بدنه الشريف، وجوارحه الطاهرة، قال الله تعالى: «تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ» (البقرة: 253) قال الزمخشري: «وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ» أي: ومنهم من رفعه على سائر الأنبياء، فكان بعد تفاوتهم في الفضل أفضل منهم بدرجات كثيرة، والظاهر أنه أراد محمداً صلى الله عليه وسلم لأنه هو المُفَّضَّل عليهم". ومن ثم فالذين عرفوا النبي صلى الله عليه وسلم أحبوه، لِمَا رأوا من كمال خُلُقِه وجمال خَلقه صلوات الله وسلامه عليه، فالقلوب والنفوس تتعلق بالجمال كأمر فِطري، فكيف بمن جمع الله له الجمال والكمال خَلْقاً وخُلقاً .
  
 تعرف على غزوة الابواء و غزوة بواط، و غزوةالعُسَيْرة أو العُشَيْرة،


قال الدكتور على جمعه، مفتي الجمهورية السابق، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف:

 إن للنبى محمد   - صلى الله عليه وسلم- مقامًا عند ربه عظيم، وقدرًا جليلًا، فاق كل الخلائق أجمعين، فهو سيد ولد آدم، بل هو سيد الأكوان وصفوتها، وهو خير من الملائكة، وخير من العرش، ولا يعرف حقيقته وعظيم قدره إلا خالقه -سبحانه وتعالى-.

   تعرف على شخصية سعيد بن زيد وابو عبيده بن الجراح


وأضاف « جمعة » في فتوى له:
 أن الله - سبحانه- خصه بمزايا عديدة، ونوع أشكال المدح له، وذكره في قرآنه بـاجل الصفات ، فوصفه ربنا بالرحمة فقال: «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ»، وقال: «لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ». 
   تعرف على شخصية الزبير بن العوام وفضائله 

وتابع:
ووصفه ربنا- سبحانه- بأنه النور الهادي للحق فقال -تعالى-: «يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا»، وقال -سبحانه- : «يَا أَهْلَ الكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِّمَّا كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ». وواصل المفتى السابق ق أن الله أثني على أخلاقه فقال -تعالى- : «وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ»، وكما أخبر هو بنفسه  -صلى الله عليه وسلم- عن ذلك فقال : «إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق»، [أحمد والبيهقي والحاكم في المستدرك ومالك في الموطأ].

   تعرف على شخصية بلال مؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم


وأوضح أن الله فضله على الانبياء قبله في النداء:

 فالناظر في القرآن الكريم يرى أن الله قد نادى الأنبياء -عليهم السلام- قبله بأسمائهم المجردة، فقال- تعالى -: «يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ» وقال: «يَا إِبْرَاهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا»، وقال -سبحانه- : «يَا مُوسَى  إِنِّي أَنَا رَبُّكَ»، وقال-تعالى -: «يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ»، وقال أيضًا: «يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ». 

وأكمل:

أما نبينا - عليه الصلاة والسلام- فما ناداه الله- تعالى- في كتابه العزيز باسمه مجردًا قط، بل كان دائما يناديه بقوله : «يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ»، أو «يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ»، أو «يَا أَيُّهَا المُدَّثِّرُ»، أو 

«يَا أَيُّهَا المُزَّمِّلُ».  

تعرف على شخصية طلحة بن عبيد الله وفضائله


وأردف:

 النبى صلي الله عليه وسلم يستحق تلك المكانة التي جعلها الله له، ويستحق أن نحبه بكل قلوبنا، فهو الذي كان يتحمل الأذى من أجلنا، ولا يخفى ما يؤثر من حلمه واحتماله الأذى، وإن كل حليم قد عرفت منه زلة، وحفظت عنه هفوة، وهو - عليه الصلاة والسلام- لا يزيد مع كثرة الأذى إلا صبرا، وعلى إسراف الجاهل إلا حلما. 
 تعرف على الجامع الازهر الشريف

ما هي صفات النبي الخلقية والجسمية:

حدد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، صفات النبى محمد  الجسدية الخلقية، مؤكدًا أن الله تعالى زكى نبيه صلى الله عليه وسلم تزكية كاملة، ظاهرًا وباطنًا: زكى باطنه وطهره من الشرك والكفر، وزكى ظاهره فجعله في أبهى صورة وأجملها.

  تعرف على شخصية الحسن بن على  والحسين بن على ومكانتهما

 

وأضاف «مركز الأزهر» عبر صفحته بـ«فيسبوك»:

 أن الصحابة وصفوا لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفصلوا وأجملوا في وصفه، فوصفوا وجهه وأنفه وجبينه وحاجبيه، حتى مشيته وهيئة جلوسه ووقوفه.

 تعرف على الشيماء بنت الحارث وهند بنت عتبه ومبايعتها للرسول صلى الله عليه وسلم

 

حُسْنُ صورتِهِ وكمالُ خِلقتِهِ :

أوضح: كان سيدنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أحسنَ الناس صورة، وأتمَّهم خلقة، وأجملهم هيئة، لَمْ يُرَ قَبْلَهُ وَلَا بَعْدَهُ مِثْلَهُ -صلى الله عليه وسلم-؛ فعن سيدنا الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رضي الله عنهما قال: «كَانَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- رَجِلًا، مَرْبُوعًا، بَعِيدَ مَا بَيْنَ الْمَنْكِبَيْنِ، عَظِيمَ الْجُمَّةِ إِلَىٰ شَحْمَةِ أُذُنَيْهِ الْيُسْرَىٰ، عَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ، مَا رَأَيْتُ شَيْئًا قَطُّ أَحْسَنَ 

مِنْهُ» متفق عليه.

تعرف على نسيبه بنت كعب وام رومان وام حرام وام ايمن

 

وأفاد:

ومعنىٰ رجِلًا: بكسر الجيم صفة للشَّعر، أي: في شعره تَثَنٍّ قليلٌ، ليس شديدَ الاسترسال، ولا شديدَ التَّجَعُّد، وخير الأمور أوسطها، ومعنىٰ مربوعًا: أي متوسطًا بين الطول والقِصَر، و«بعيد ما بين المنكبين»: أي عريض أعلىٰ الظهر، و«الجُمَّة»: بضم الجيم وتشديد الميم المفتوحة، وهي ما سقط من شعر الرأس ووصل إلىٰ المنكبين، و«الحُلَّة»: ثوبٌ له ظهارة وبطانة، أو ثوبان: رداء وإزار. 

واستدل بما روي عَنْ سيدنا عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنه قَالَ: «لَمْ يَكُنِ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- بِالطَّوِيلِ وَلَا بِالْقَصِيرِ، شَثْنُ الْكَفَّيْنِ وَالْقَدَمَيْنِ، ضَخْمُ الرَّأْسِ، ضَخْمُ الْكَرَادِيسِ، طَوِيلُ الْمَسْرُبَةِ، إِذَا مَشَى تَكَفَّأَ تَكَفُّؤًا كَأَنَّمَا يَنْحَطُّ مِنْ صَبَبٍ، لَمْ أَرَ قَبْلَهُ وَلَا بَعْدَهُ مِثْلَهُ -صلى الله عليه وسلم-» أخرجه الترمذي وقال: حسن صحيح. 

وواصل:

 ومعنىٰ شَثْن:

 أي ممتليء الأصابع، و«ضخم الرأس»: بما يتناسب مع جسده الشريف -صلى الله عليه وسلم-، و«الكراديس»: رؤوس العظام أو مجتمعها كالركبة والمنكب، والمَسْرُبَة: الشَّعر الدقيق الذي يبدأ من الصدر وينتهي بالسُرَّة، ومعنىٰ تكفأ تكفؤًا كأنما ينحط من صبب: إشارة إلىٰ سرعته وهِمَّتِه كمن ينزل من منحدر .

خير قدوة في بيته:

كان النبي- صلى الله عليه وآله وسلم- في معاملته مع زوجاته مضرب الأمثال وخير قدوة لكل بيت مسلم, فكان يعاملهن بكل رفق ولين, حتى في وقت غضبهن كان يتعامل بالحلم والأناة, فها هي السيدة عائشة-رضي الله عنها- دخل عليها أبو بكر, فسمع صوتها عاليا فأراد أن يلطمها وقال: "لا أراك ترفعين صوتك على رسول الله" فجعل النبي يحجزه وأبو بكر مغضبا, فقال- النبي صلى الله عليه وآله وسلم- حين خرج أبو بكر: «كيف رأيتني أنقذتك من الرجل؟» . قالت: فمكث أبو بكر أياما ثم استأذن فوجدهما قد اصطلحا فقال لهما: أدخلاني في سلمكما كما أدخلتماني في حربكما فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «قد فعلنا قد فعلنا»

متواضع حليم في التعامل:

تعجز الكلمات أن تحكي ما بلغه النبي – صلى الله عليه وآله وسلم- من الأخلاق والتواضع والحلم في تعامله مع زوجاته وتطييب خاطرهن, روي عن السيدة صفية أنها كانت مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في سفر، وكان ذلك يومها فأبطأت في المسير، فاستقبلها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي تبكي وتقول: «حملتني على بعير بطيء"، 

"فجعل رسول الله يمسح بيديه عينيها ويسكتها"

    تعرف على شخصية خالد بن الوليد وعمرو بن العاص       


لطيف في تعامله مع الأطفال:


روي عن عبد الله بن شداد عن أبيه قال: خرج علينا رسول الله في إحدى صلاتي العشاء وهو حامل حسنا أو حسينا فتقدم رسول الله فوضعه ثم كبر للصلاة فصلى، فسجد بين ظهراني صلاته سجدة أطالها، فلما قضى رسول الله الصلاة، قال الناس: يا رسول الله إنك سجدت بين ظهراني صلاتك سجدة أطلتها حتى ظننا أنه قد حدث أمر أو أنه يوحى إليك، قال: "كل ذلك لم يكن، ولكن ابني ارتحلني-أي جعلني كالراحلة فركب على ظهري- فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته" [رواه النسائي].

 يمازح زوجاته:

لو اقتدينا بهدي النبي – صلى الله عليه وآله وسلم- وسرنا على سنته في معاملته مع زوجاته لوصلنا إلى درجة عالية من الرقي والاحترام في الأسرة المسلمة، فكان رسول الله يمزح معهن ويداعبهن وينزل إلى درجات عقولهن في الأعمال والأخلاق, لأنه يعلم أن هذا مما تطيب قلوب النساء به، حتى أنه كان يسابق السيدة عائشة, روي عنها أنها قالت: «سابقني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فسبقته، فلبثنا حتى إذا أرهقني اللحم سابقني فسبقني، فقال: هذه بتلك»

يعالج الأحقاد والأضغان:

لقد كان رسول الله-صلى الله عليه وسلم- حريصا على سد كل مسام الأحقاد والأضغان، وذلك بمنع النميمة، ولو كان ما ينقل صدقا، فقد ثبت أنه قال: «لا يبلغنى أحد من أصحابي عن أحد شيئا فإني أحب أن أخرج إليكم وأنا سليم الصدر»

- يتوسط في لبس الثياب

كان المصطفى-صلى الله عليه وآله وسلم- يتوسط في لبس الثياب، فلا يضيق على نفسه بالاقتصار على زي بعينه، ولا يتكلف بلبس النفيس الغالي، بل يستعمل ما تيسر له.

يشكر الله  ويحمده بعد الطعام:

«كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا فرغ من طعامه قال: الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وجعلنا مسلمين» أخرجه أبو داود والنسائي.

و«كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفعت المائدة قال الحمد لله كثيرا طيبا مباركا فيه غير مكفى ولا مودع ولا مستغنى عنه ربنا» رواه أبو داود.

لا يتكلم إلا فيما يفيد الناس:

من صفات النبي- صلى الله عليه وآله وسلم- أنه لا يتكلم إلا فيما يعنى الناس، ويفيدهم، ويكون فيه تأليف لقلوبهم وتقريب لنفوسهم،حتى في المزاح, يمزح بعبارة فيها حكمة، ولا تخلو من بيان، كقوله لعمته صفية:«لا يدخل الجنة عجوز» فبكت، فقال: «تكن كواعب أترابا»، فهذا مزاح لطيف يخبر عن حال من أحوال الآخرة.

 أكرم الناس:

لقد كان النبي - صلى الله عليه وآله وسلم – أكرم الناس, يعطى ما في يده ولو كان في حاجة إليه، وما كان يرد طالب حاجة قط، حتى كان يبلغ به الجود أن يجود بما في يده كله، أو ثوبه الذي يرتديه؛ لكي يعلم المؤمنين أن يؤثروا على أنفسهم، ولو كان بهم خصاصة.

 

 

مع تمنياتى بمزيد من القرب الى الله

عبدالرحمن مجدي - Abdo magdy
بواسطة : عبدالرحمن مجدي - Abdo magdy
انا عبدالرحمن 🥰 بحب الطبخ جدا 💖وبحب اجرب اكلات جديده وغريبه 😋
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-